تكملة ما سبق عن الاحتراق الوظيفي: «حق على العاقل أن لا يغفل عن أربع ساعات ، ساعة يناجي فيها ربه ، وساعة يحاسب فيها نفسه ، وساعة يخلو فيها مع إخوانه الذين يخبرونه بعيوبه ويصدقونه عن نفسه ، وساعة يخلو فيها بين نفسه وبين لذاتها فيما يحل ويحمد ؛ فإن في هذه الساعة عونا على تلك الساعات ، وإجماما للقلوب».
يمكن تجنب الاحتراق الوظيفي بجعل الرعاية الذاتية جزءًا من روتينك حتى لو كنت تعمل لساعات طوال ، أو تدرس للامتحانات ، أو تعتني بأطفال صغار ، تذكر أن تنثر بعض الفرح في كل يوم.
جرب الذهاب في نزهة على الأقدام أو التحدث إلى صديق أو مشاهدة برنامج ممتع. يمكن لإيماءات الرعاية الذاتية الصغيرة مثل هذه إيقاف تحول التوتر إلى شيء أكثر خطورة مثل الاحتراق.
قد يكون الإجهاد لا مفر منه، ولكن يمكن منع الاحتراق. قد تساعدك هذه الخطوات لكبح التوتر والحصول على أفضل ما لديك:
الصلاة : ليست بمعناه السطحي التي يؤديها الجسد ولكن بمعناها الكلي (روحا وقلبا وعقلا وجسدا ولسانا)… "إياك نعبد وإياك نستعين"
الرياضه : لا تعتبر التمارين مفيدة لصحتنا الجسدية فحسب ، بل يمكنها أيضًا أن تعطينا دفعة نفسية. لا تحتاج إلى قضاء ساعات في صالة الألعاب الرياضية لجني هذه الفوائد. التدريبات القصيرة و استخدام السلم بدل المصعد والمشي القصير تمكنك من جعل التمارين عادة يومية.
تناول نظامًا غذائيًا متوازنًا : يمكن أن يكون تناول نظام غذائي صحي مليء بأحماض أوميغا 3 الدهنية مضادًا طبيعيًا للاكتئاب. قد تساعد إضافة الأطعمة الغنية بأوميغا 3 أو D, A , B مثل زيت بذر الكتان (الحار) والجوز والأسماك في تعزيز مزاجك.
عادات نوم جيدة : تحتاج أجسامنا إلى وقت للراحة وإعادة الضبط ، وهذا هو السبب في أن عادات النوم الصحية ضرورية لرفاهيتنا. تجنب الكافيين قبل النوم ، وقضاء اوقات مرحة قبله ، وحظر الهواتف الذكية من غرفة النوم يمكن أن يساعد في تعزيز نوم سليم.
طلب المساعدة : خلال الأوقات العصيبة ، من المهم طلب المساعدة. إذا شعرت بالصعوبة في طلب المساعدة ، ففكر مع المقربين حتى تتمكنوا من الاعتناء ببعضكم البعض.
كيف يمكنك مساعدة شخص يعاني من الاحتراق؟
بينما لا يمكنك التخلص من توتر شخص ما ، فإن تقديم الدعم يمكن أن يساعد في تخفيف العبء العاطفي.
استمع : قبل القفز إلى "الإصلاح" ، انصت إلى الصعوبات التي يواجهها صديقك. وجود شخص ما للتحدث معه يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا. غالبًا ما يحتاج الناس إلى شخص ما ليشهد ضغوطهم ومعاناتهم ، ويمكن أن يقطع الاستماع شوطًا طويلاً.
تحقق من صحة المشاعر والمخاوف : عندما يشعر الأشخاص بآثار الاحتراق ،اعرض التحقق من الصحة بالقول: "لقد كنت تعمل بجد ، يمكنني أن أفهم سبب شعورك".
اعرض أنواعًا معينة من المساعدة : غالبًا ما يكون الأفراد المنهكون متعبين للغاية بحيث لا يفكرون في طرق يمكن للآخرين مساعدتهم بها. بدلاً من السؤال ، "كيف يمكنني المساعدة؟" اعرض توصيله ، أو حضور اجتماع بدلا منه ، أو القيام بصيانة سيارته.
لفتات طيبة : يمكن أن يؤدي إرسال الزهور أو رسالة نصية مدروسة أو بطاقة مكتوبة إلى تذكير المقربين بأنهم ليسوا وحدهم. يمكن للأشخاص الذين يعانون من الاحتراق الشعور بالوحدة وعدم التقدير. لكن لفتات الطيبة الصغيرة يمكن أن تكون مغذية.
المساعدة في البحث : إذا احتاج الشخص إلى دعم إضافي ، مثل ترجمة عقود أو صيانة المنزل أو المعالج النفسي ، فاعرض البحث معه عن موارد محددة للمساعدة في تخفيف التوتر.
وختاما … هل هناك افضل من مناجاة الكريم بقلب يلهج و لسان يهتف وروح تسمو …"إياك نعبد واياك نستعين"
يمكن تجنب الاحتراق الوظيفي بجعل الرعاية الذاتية جزءًا من روتينك حتى لو كنت تعمل لساعات طوال ، أو تدرس للامتحانات ، أو تعتني بأطفال صغار ، تذكر أن تنثر بعض الفرح في كل يوم.
جرب الذهاب في نزهة على الأقدام أو التحدث إلى صديق أو مشاهدة برنامج ممتع. يمكن لإيماءات الرعاية الذاتية الصغيرة مثل هذه إيقاف تحول التوتر إلى شيء أكثر خطورة مثل الاحتراق.
قد يكون الإجهاد لا مفر منه، ولكن يمكن منع الاحتراق. قد تساعدك هذه الخطوات لكبح التوتر والحصول على أفضل ما لديك:
الصلاة : ليست بمعناه السطحي التي يؤديها الجسد ولكن بمعناها الكلي (روحا وقلبا وعقلا وجسدا ولسانا)… "إياك نعبد وإياك نستعين"
الرياضه : لا تعتبر التمارين مفيدة لصحتنا الجسدية فحسب ، بل يمكنها أيضًا أن تعطينا دفعة نفسية. لا تحتاج إلى قضاء ساعات في صالة الألعاب الرياضية لجني هذه الفوائد. التدريبات القصيرة و استخدام السلم بدل المصعد والمشي القصير تمكنك من جعل التمارين عادة يومية.
تناول نظامًا غذائيًا متوازنًا : يمكن أن يكون تناول نظام غذائي صحي مليء بأحماض أوميغا 3 الدهنية مضادًا طبيعيًا للاكتئاب. قد تساعد إضافة الأطعمة الغنية بأوميغا 3 أو D, A , B مثل زيت بذر الكتان (الحار) والجوز والأسماك في تعزيز مزاجك.
عادات نوم جيدة : تحتاج أجسامنا إلى وقت للراحة وإعادة الضبط ، وهذا هو السبب في أن عادات النوم الصحية ضرورية لرفاهيتنا. تجنب الكافيين قبل النوم ، وقضاء اوقات مرحة قبله ، وحظر الهواتف الذكية من غرفة النوم يمكن أن يساعد في تعزيز نوم سليم.
طلب المساعدة : خلال الأوقات العصيبة ، من المهم طلب المساعدة. إذا شعرت بالصعوبة في طلب المساعدة ، ففكر مع المقربين حتى تتمكنوا من الاعتناء ببعضكم البعض.
كيف يمكنك مساعدة شخص يعاني من الاحتراق؟
بينما لا يمكنك التخلص من توتر شخص ما ، فإن تقديم الدعم يمكن أن يساعد في تخفيف العبء العاطفي.
استمع : قبل القفز إلى "الإصلاح" ، انصت إلى الصعوبات التي يواجهها صديقك. وجود شخص ما للتحدث معه يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا. غالبًا ما يحتاج الناس إلى شخص ما ليشهد ضغوطهم ومعاناتهم ، ويمكن أن يقطع الاستماع شوطًا طويلاً.
تحقق من صحة المشاعر والمخاوف : عندما يشعر الأشخاص بآثار الاحتراق ،اعرض التحقق من الصحة بالقول: "لقد كنت تعمل بجد ، يمكنني أن أفهم سبب شعورك".
اعرض أنواعًا معينة من المساعدة : غالبًا ما يكون الأفراد المنهكون متعبين للغاية بحيث لا يفكرون في طرق يمكن للآخرين مساعدتهم بها. بدلاً من السؤال ، "كيف يمكنني المساعدة؟" اعرض توصيله ، أو حضور اجتماع بدلا منه ، أو القيام بصيانة سيارته.
لفتات طيبة : يمكن أن يؤدي إرسال الزهور أو رسالة نصية مدروسة أو بطاقة مكتوبة إلى تذكير المقربين بأنهم ليسوا وحدهم. يمكن للأشخاص الذين يعانون من الاحتراق الشعور بالوحدة وعدم التقدير. لكن لفتات الطيبة الصغيرة يمكن أن تكون مغذية.
المساعدة في البحث : إذا احتاج الشخص إلى دعم إضافي ، مثل ترجمة عقود أو صيانة المنزل أو المعالج النفسي ، فاعرض البحث معه عن موارد محددة للمساعدة في تخفيف التوتر.
وختاما … هل هناك افضل من مناجاة الكريم بقلب يلهج و لسان يهتف وروح تسمو …"إياك نعبد واياك نستعين"